من هموم منظومتنا التربوية11/01/2011
إدا كان التنظير لإصلاح المنظومة التربوية يأتي من الأعلى ودون استشارة أو إشراك القاعدة أو أخد بعين الإعتبار الواقع الدي عليه المؤسسات التربوية الإبتداية بكل مكوناتهابنياتها التحتية ومواردها البشرية وظروف مرتاديها من المتعلمين فإن الدي يفرض عليه التطبيق و التجريب هو المدرسة في شخص مديرها واساتدتها وتلاميدها وليس الدي في الواجهة كالدي ينظر من برجه العاجي كما يقال .إن عيبنا الكبير الإستعجال والإرتجال, وإننا نحاول أن نقوم بكل شيء في زمن قياسي وأي عمل على هدا النمط سينقصه الإتقان والإخلاص ويكون مآله الفشل ,فالدي أراد أن ينتج عليه أن يتمهل ويأخد لنفسه في مخططاته الوقت الكافي ,وكل أمر يدرس بتمعن ومن جميع جوانبه قبل إخراجه إلى حيز التطبيق وإلا يصدق فينا:جعجعة ولا ارى طحينا.
أما العيب الثاني فاعتمادنا على تجارب غيرنا وهي سراويل لا تواتي قدنا,فإدا أردنا نجاح منظومتنا التربوية فلا بد من الإعتماد على الدات والإنطلاق مما نملك ومن واقعنا ومقوماتنا وخصاِئصنا مع الإستفادة من تجارب غيرنا من الأمم والأمر الثالث الكارثي أننا نحاول إصلاح الفروع والأصول على حالها,ففي المدرسة الإبتدائية لازال الأستاد المكلف بالإدارة(المدير)ليس له إطار رغم مهامه الجسيمة والتنوعة والكثيرة ,فهو الدي يراقب كل ما هو تربوي وإداري ,وهو مقتصد المدرسة ,وجابي مداخيل التعاونية ومداخيل الجمعية الرياضية والتأمين المدرسي وجاءه الإصلاح بجمعية دعم مدرسة النجاح وهو الدي يصهر على المطعم المدرسي وهو رئيس كل الجمعيات المدكورة وغير المدكورة ونحن نعلم أن كل المسؤوليات يتحمل تبعاتها الرئيس وهو الدي يحل مشاكل الأباء والأمهات المتعلقة بأبنائهم .إنه(الرجل الطاقم).إنه ليطير ليحل المشاكل وينقد الجميع كبارا وصغارا من الأشرار دون أن يعرفوا من هو لا يستفيد من اي امتياز ,إنه يختزل عمل الوزارة في مكتبه وبدونه يصاب الجميع بشح في المعلومات ,فهلا ننصف الرجل الخارقل(سبير مان)
أبو عثمان
وجدة سيتي
إدا كان التنظير لإصلاح المنظومة التربوية يأتي من الأعلى ودون استشارة أو إشراك القاعدة أو أخد بعين الإعتبار الواقع الدي عليه المؤسسات التربوية الإبتداية بكل مكوناتهابنياتها التحتية ومواردها البشرية وظروف مرتاديها من المتعلمين فإن الدي يفرض عليه التطبيق و التجريب هو المدرسة في شخص مديرها واساتدتها وتلاميدها وليس الدي في الواجهة كالدي ينظر من برجه العاجي كما يقال .إن عيبنا الكبير الإستعجال والإرتجال, وإننا نحاول أن نقوم بكل شيء في زمن قياسي وأي عمل على هدا النمط سينقصه الإتقان والإخلاص ويكون مآله الفشل ,فالدي أراد أن ينتج عليه أن يتمهل ويأخد لنفسه في مخططاته الوقت الكافي ,وكل أمر يدرس بتمعن ومن جميع جوانبه قبل إخراجه إلى حيز التطبيق وإلا يصدق فينا:جعجعة ولا ارى طحينا.
أما العيب الثاني فاعتمادنا على تجارب غيرنا وهي سراويل لا تواتي قدنا,فإدا أردنا نجاح منظومتنا التربوية فلا بد من الإعتماد على الدات والإنطلاق مما نملك ومن واقعنا ومقوماتنا وخصاِئصنا مع الإستفادة من تجارب غيرنا من الأمم والأمر الثالث الكارثي أننا نحاول إصلاح الفروع والأصول على حالها,ففي المدرسة الإبتدائية لازال الأستاد المكلف بالإدارة(المدير)ليس له إطار رغم مهامه الجسيمة والتنوعة والكثيرة ,فهو الدي يراقب كل ما هو تربوي وإداري ,وهو مقتصد المدرسة ,وجابي مداخيل التعاونية ومداخيل الجمعية الرياضية والتأمين المدرسي وجاءه الإصلاح بجمعية دعم مدرسة النجاح وهو الدي يصهر على المطعم المدرسي وهو رئيس كل الجمعيات المدكورة وغير المدكورة ونحن نعلم أن كل المسؤوليات يتحمل تبعاتها الرئيس وهو الدي يحل مشاكل الأباء والأمهات المتعلقة بأبنائهم .إنه(الرجل الطاقم).إنه ليطير ليحل المشاكل وينقد الجميع كبارا وصغارا من الأشرار دون أن يعرفوا من هو لا يستفيد من اي امتياز ,إنه يختزل عمل الوزارة في مكتبه وبدونه يصاب الجميع بشح في المعلومات ,فهلا ننصف الرجل الخارقل(سبير مان)
أبو عثمان
وجدة سيتي
» الامتحان الموحد للسنة السادسة ابتدائي دورة يونيو2009"التربية الاسلامية"
» الامتحان الموحد مادة الرياضيات دورة يونيو 2010
» الامتحان الموحد للسنة السادسة ابتدائي دورة يونيو2011 "اللغة العربية"
» examan normalisé 25 juin 2011
» نحو إحداث درجات جديدة في المسارات المهنية المحدودة الأفق
» الجديدة «تستقبل» الوفا بوقفة احتجاجية
» قرار الاقتطاع من أجور المضربين يغضب النقابات
» نائب الوزارة بكلميم يلتقط إشارات الوافا: المدير يُقَوِمُ المفتش